للاطلاع على الجزء الأول يمكنكم الضغط هنا. تخيل نفسك في غرفة مليئة بأناس من دول مختلفة، وكل شخص منهم يتحدث السؤال الثاني الذي قد يتبادر إلى الذهن هو إذا كان الإنترنت نظامًا لا يمتلكه شخص واحد، إذًا من المسؤول عن إدارته والتأكد فما أساس هوية الشخص؟ وما الذي يعطيه الإحساس بأنه هو هو حسب صاحب النص؟ وما حدود هذا التصور؟ وهو ما يضعنا أمام مفارقة التغير والثبات في هوية الشخص، وبالتالي البحث عن أساس وحقيقة هذه الهوية.